أنا رهام دياب مشيعل، معالجة نفسية متخصصة بالنظرية الأدلرية، بخبرة تتجاوز 11 سنة كمستشارة تربوية ومعالجة نفسية وزوجيّة..
🌀 الحياة مساحات مترابطة…
نعيش داخل ثلاث دوائر أساسية تشكّل تجربتنا الإنسانية:
العمل، العلاقات العائلية والاجتماعية، والعلاقة الزوجية.
وفي كل دائرة، نحمل أفكارًا نشأت معنا منذ الطفولة،
أفكار عن النجاح، عن الحب، عن الذات، وعن الآخرين…
لكن أحيانًا، تكون هذه الأفكار غير دقيقة، أو متحجرة،
فتقودنا إلى مشاعر من القلق، الإحباط، أو الشعور بعدم الكفاية.
🔍 من هنا يبدأ العلاج الأدلري:
لسنا هنا لنبحث عن العيب فيك،
بل لنفهم معًا: كيف تشكّلت هذه الأفكار؟
كيف تؤثر على نظرتك لنفسك؟
وكيف يمكننا أن نوسّعها، نخفّف من حدّتها، ونعيد تشكيلها بطريقة تخدمك؟
في هذا المسار،
لا تُفرض عليك حلولاً جاهزة،
بل أرافقك لتكتشف اختيارات جديدة في كل دائرة من حياتك.
💡 لأنك حين تغيّر نظرتك…
كل شيء يمكن أن يكون بشكل مختلف.
الوصف: دعم علاجي مبني على النظرية الأدلرية، مخصص لمن يعانون من قلق، قلة ثقة بالنفس، تحديات في العلاقات، أو أزمة هوية. الجلسات تساعد على فهم أعمق للذات وتغيير نمط التفكير.
الوصف:أقدّم جلسات استشارية فردية للأهالي الذين يواجه أبناؤهم تحديات أو صراعات داخل الإطار المدرسي. ننظر معًا إلى ابنك.ابنتك كرؤية شاملة، لا كعلامة في الشهادة أو تشخيص جامدة،
نبحث عن جذور التحدي – هل هو تعلّمي؟ عاطفي؟ اجتماعي؟
ونعمل على بناء جسر تواصل واعٍ بين البيت والمدرسة، يعزز التعاون بدل الصراع.
الهدف هو تمكين الأهل من فهم أعمق لحاجات أبنائهم،
وتزويدهم بأدوات عملية للتعامل، بدلاً من الشعور بالعجز أو الذنب.
الوصف: أقدّم جلسات علاجية مخصصة للأزواج الذين يواجهون صعوبات في التواصل، خلافات متكررة، أو شعور بالابتعاد العاطفي.
في العلاج الزوجي الأدلري، نُركّز على فهم الاتفاقيّة الزوجيّة السيكولوجيّة الغير معروفة لكم، وإجراء تغييرات لتحسين العلاقة.
العلاقة الزوجية مساحة للنمو، وحين نعيد ترتيب الحوار فيها، نفتح الباب أمام قرب جديد واحترام متبادل.
الوصف: جلسات شخصية للمراهقين بتمكنهم من التعبير عن مشاعرهم وفهم تحدياتهم ومساعدتهم ببناء هوية صحيّة وثقة بالنفس.
الوصف: جلسات علاج عن بُعد بتوقيت مرن، مخصصة للأشخاص اللي بيعيشوا خارج البلاد أو عندهم صعوبة بالحضور الفعلي.
الوصف: لقاءات جماعية (أونلاين أو حضورياً) لمجموعات، مدارس، أو فرق عمل حول مواضيع مثل: لقاءات مخصصة لمجموعات، مدارس أو مؤسسات حول مواضيع مثل:
"من أنا؟ كيف أبني حياة ذات معنى؟"،
"كيف أواجه القلق وأعيش بثقة؟"،
"المراهقة بعين مختلفة"،
"الصراعات الزوجية من الداخل"
والمزيد..
كل ورشة تُقدّم بأسلوب مُبَسّط، عميق، وعملي.
لأنني لا أراك كـ"حالة" أو "ملف"، بل كإنسان يحمل قصة، مشاعر، ورغبة عميقة في أن يعيش حياته بطريقة أفضل.
أرافقك بنهج علاجي غير تشخيصي، مستند إلى فلسفة ألفرد أدلر، نركّز فيه على الإمكانيات بدل الاضطرابات، وعلى الحوار بدل التصنيفات.
أجمع بين خبرة تمتد لأكثر من 12 عامًا في المجال التربوي والعلاجي،
وأقدّم أدوات واقعية تساعدك على التغيير داخل الغرفة العلاجية وخارجها.
أنا هنا لأنّي أؤمن أن كل شيء يمكن أن يكون مختلفًا،
عندما نجد من يُصغي إلينا بصدق، ويمنحنا الأمان لنرى أنفسنا بعيون جديدة.
WhatsApp us